يعمل هذا الوضع بشكل دوري على نقل محتويات الشاشة باستمرار بدلًا من التركيز على بكسلات معينة، وبذلك كل مجموعة من بكسلات الشاشة تقضي وقتًا متساويًا في عرض ألوان مختلفة.
التأثير النفسي لا يقل أهمية، فمجرد رؤية بقايا الصور أو الرموز يجعل المستخدم يشعر أن جهازه فقد جزءًا من جودته، حتى وإن كان لا يزال يعمل بكفاءة.
ارتفاع سطوع الشاشة يصعب الوضع علي وحدات البيكسل من ان تؤدي بنحو جيد، لذلك ننصحك بتفعيل وضع السطوع التلقائي أوخفض مستوى السطوع بنفسك.
رغم أن هذه الابتكارات واعدة، إلا أن الحل النهائي لمشكلة احتراق شاشة الهاتف قد لا يكون متاحًا قريبًا، لكنها تشير إلى مستقبل أكثر أمانًا لشاشات الهواتف الذكية.
من المفيد إعادة ترتيب الأيقونات أو تغيير حجمها بين الحين والآخر لتوزيع استهلاك الشاشة بشكل متوازن.
مشكلة حرق الشاشة لا تقتصر على شاشة الموبايل فقط بل قد تحدث في شاشة التلفاز والكمبيوتر ايضا تعرف إلى كيفية حل المشكلة في كلا منهم في حال حدوثها.
التأثير يظهر بشكل أكبر على تجربة المستخدم البصرية وليس على الأداء التقني للجهاز.
تتميز مشكلة احتراق الشاشة بأنها تظل موجودة حتى عند إيقاف تشغيل الهاتف أو إعادة تشغيله.
بقاء عناصر ثابتة مثل الأزرار أو شريط الحالة على الشاشة لفترات طويلة يؤدي إلى طبع ظلال دائمة
السبب هو أن البكسلات الفرعية في هذا الجزء لا تُستخدم وتظل تعرض نفس الالوان لمدة زمنية طويلة وبالتالي تتقدم في العمر بشكل أسرع، فهذه طبيعتها. وتكون النتيجة اتبع الرابط النهائية حدوث اختلاف طفيف في إعادة إنتاج الألوان عند هذه البكسلات. هذا هو جوهر الاحتراق.
تخصيص أوقات راحة للشاشة من خلال قفل الهاتف عند عدم الاستخدام.
في الهواتف الذكية، عادةً ما يرتبط نسخ النمط بأزرار التنقل وشريط الإشعارات. يوضح المثال أدناه حالة كتاب مدرسي:
الحفاظ على الأيقونات في نفس الموقع لفترات طويلة يجعل البكسلات في تلك المناطق أكثر عرضة للاحتراق.
تعد الألوان والسطوع غير المتساوية أو الصورة "الشبحية" علامات على الاحتراق.